الرئيسية
البوابة
التسجيل
دخول
النوع : ماجستير ....السنة 1422هـ
المصدر جامعة الخليج العربي ـ كلية الدراسات العليا ـ مجال الدراسات التربوية ـ برنامج التخلف العقلي وصعوبات التعلم
الملخص
هدفت الدراسة الحالية إلى التحقق من أثر استخدام برنامج القراءة واستراتيجيات التفكير الذي قدمه باريس (1989م) والقائم على استخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة في تنمية مهارة الفهم القرائي لدى تلميذات صعوبات التعلم، في الصف السادس الابتدائي بمملكة البحرين.
وحاولت الدراسة التحقق من صحة الفروض التالية :
1 ـ يؤدي برنامج التدريس العلاجي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة وهي التنبؤ التقييم المعاني الرئيسة المعنى الضمني الفكرة الرئيسة التلخيص، إلى تنمية أداء التلميذات ذوات صعوبات الفهم القرائي ف يمهارة الفهم القرائي.
2 ـ يؤدي برنامج التندريس العلاجي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة إلى تنمية مهارة الفهم القرائي لدى التلميذات ذوات صعوبات الفهم القرائي في أبعاد مقياس الوعي القرائي وهي : التقييم التخطيط التنظيم المعرفة المشروطة.
3 ـ يؤدي تطبيق برنامج التدريس العلاجي إلى احتفاظ التلميذات باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة عند الأداء على اختبار مهارة الفهم القرائي ومقياس الوعي القرائي،
وتم استخدام المنهج التجريبي ف يالدراسة الحالية،
حيث بلغت عينة الدراسة (23)تلميذة نم تقسيمهن إلى مجموعتين (عينة تجريبية تشتمل على 12 تلميذة، وعينة ضابطة تشتمل على 11 تلميذة)، وقد تراوحت أعمارهن ما بين (11 ـ 12.5)
وقد استغرقت مدة التطبيق أربعة أسابيع قدم من خلالها البرنامج.
وقد استخدمت الدراسة الحالية الأدوات التالية :
1 ـ اختبار المصفوفات المتتابعة لرافن (اعداد : فتحية عبدالرؤوف 1999م)،
2- اختبار المهارات السابقة لمهارة الفهم القرائي (إعدادالباحثة)،
3- الاختبار التحصيلي في القراءة الصامتة للصف السادس الابتدائي (إعداد الباحثة)،
4- اختبار مهارة الفهم القرائي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة القبلي والبعدي (اعداد الباحثة)
5- مقياس مهارات الوعي القرائي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة الذي قدمه باريس (1989م) تعريب وإعداد الباحثة.
وقد أسفرت النتائج عن ما يلي :
1 ـ وجود فروق دالة احصائيا عند مستوى (0.001) بين التطبيقيت القبلي والابعدي لاختبار مهارة الفهم القرائي لدى تلميذات المجموعة التجريبية وذلك في الدرجة الكلية وفي كل استراتيجية من استراتيجيات ما وراء المعرفة التالية : التنبؤ، والمعاني الرئيسة والمعاني الضمنية، والفكرة الرئيسة والتلخيص، وذلك لصالح التطبيق البعدي ، بينما لا توجد فرق بين التطبيقين القبلي والبعدي في استراتيجية التقييم لدى المجموعة التجريبية.
2 ـ وجود فروق دالة احصائيا عند مستوى (0.001) بين التطبيقين القبلي والبعدي في مقياس القرائي لدى تلميذات المجموعة التجريبية وذلك في الدرجة الكلية وفي المهارات التالية : التخطيط التنظيم المعرفة الشروطة، وذلك لصالح التطبيق البعدي، بينما لا يوجد فرق بين التطبيقين القبلي والبعدي في مهارة التقييم لدى المجموعة التجريبية.
3 ـ عدم ظهور فروق ذات دلالة احصائية بين التطبيقين البعدي والمتابعة لدى تلميذات المجموعة التجريبية في استخدام الاسترتيجيات التالية : التقييم والمعاني الرئيسة الفكرة الرئيسة التلخيص، في اختبار الفهم القرائي فيما عدا استراتيتي التبؤ والمعنى الضمني حيث ظهرت دلالة وذلك لصالح الأداء البعدي، ولم تظهر فروق ذت دلالة احصائية بين التطبيقين البعدي والمتابعة في مقياس مهارات الوعي القرائي التالية : التقييم والتنظيم والمعرفة المشروطة، وفي الدرجة الكلية لمقياس الوعي القرائي بينما ظهرت دلالة عند مستوى (0.001 ) ف يمهارة التخطيط وذلك لصالح الأداء البعدي.
هدفت الدراسة الحالية إلى التحقق من أثر استخدام برنامج القراءة واستراتيجيات التفكير الذي قدمه باريس (1989م) والقائم على استخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة في تنمية مهارة الفهم القرائي لدى تلميذات صعوبات التعلم، في الصف السادس الابتدائي بمملكة البحرين.
وحاولت الدراسة التحقق من صحة الفروض التالية :
1 ـ يؤدي برنامج التدريس العلاجي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة وهي التنبؤ التقييم المعاني الرئيسة المعنى الضمني الفكرة الرئيسة التلخيص، إلى تنمية أداء التلميذات ذوات صعوبات الفهم القرائي ف يمهارة الفهم القرائي.
2 ـ يؤدي برنامج التندريس العلاجي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة إلى تنمية مهارة الفهم القرائي لدى التلميذات ذوات صعوبات الفهم القرائي في أبعاد مقياس الوعي القرائي وهي : التقييم التخطيط التنظيم المعرفة المشروطة.
3 ـ يؤدي تطبيق برنامج التدريس العلاجي إلى احتفاظ التلميذات باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة عند الأداء على اختبار مهارة الفهم القرائي ومقياس الوعي القرائي،
وتم استخدام المنهج التجريبي ف يالدراسة الحالية،
حيث بلغت عينة الدراسة (23)تلميذة نم تقسيمهن إلى مجموعتين (عينة تجريبية تشتمل على 12 تلميذة، وعينة ضابطة تشتمل على 11 تلميذة)، وقد تراوحت أعمارهن ما بين (11 ـ 12.5)
وقد استغرقت مدة التطبيق أربعة أسابيع قدم من خلالها البرنامج.
وقد استخدمت الدراسة الحالية الأدوات التالية :
1 ـ اختبار المصفوفات المتتابعة لرافن (اعداد : فتحية عبدالرؤوف 1999م)،
2- اختبار المهارات السابقة لمهارة الفهم القرائي (إعدادالباحثة)،
3- الاختبار التحصيلي في القراءة الصامتة للصف السادس الابتدائي (إعداد الباحثة)،
4- اختبار مهارة الفهم القرائي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة القبلي والبعدي (اعداد الباحثة)
5- مقياس مهارات الوعي القرائي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة الذي قدمه باريس (1989م) تعريب وإعداد الباحثة.
وقد أسفرت النتائج عن ما يلي :
1 ـ وجود فروق دالة احصائيا عند مستوى (0.001) بين التطبيقيت القبلي والابعدي لاختبار مهارة الفهم القرائي لدى تلميذات المجموعة التجريبية وذلك في الدرجة الكلية وفي كل استراتيجية من استراتيجيات ما وراء المعرفة التالية : التنبؤ، والمعاني الرئيسة والمعاني الضمنية، والفكرة الرئيسة والتلخيص، وذلك لصالح التطبيق البعدي ، بينما لا توجد فرق بين التطبيقين القبلي والبعدي في استراتيجية التقييم لدى المجموعة التجريبية.
2 ـ وجود فروق دالة احصائيا عند مستوى (0.001) بين التطبيقين القبلي والبعدي في مقياس القرائي لدى تلميذات المجموعة التجريبية وذلك في الدرجة الكلية وفي المهارات التالية : التخطيط التنظيم المعرفة الشروطة، وذلك لصالح التطبيق البعدي، بينما لا يوجد فرق بين التطبيقين القبلي والبعدي في مهارة التقييم لدى المجموعة التجريبية.
3 ـ عدم ظهور فروق ذات دلالة احصائية بين التطبيقين البعدي والمتابعة لدى تلميذات المجموعة التجريبية في استخدام الاسترتيجيات التالية : التقييم والمعاني الرئيسة الفكرة الرئيسة التلخيص، في اختبار الفهم القرائي فيما عدا استراتيتي التبؤ والمعنى الضمني حيث ظهرت دلالة وذلك لصالح الأداء البعدي، ولم تظهر فروق ذت دلالة احصائية بين التطبيقين البعدي والمتابعة في مقياس مهارات الوعي القرائي التالية : التقييم والتنظيم والمعرفة المشروطة، وفي الدرجة الكلية لمقياس الوعي القرائي بينما ظهرت دلالة عند مستوى (0.001 ) ف يمهارة التخطيط وذلك لصالح الأداء البعدي.
