لا تترك شيء للظروف ولا تدع الحياة تقودك
في هذه المرحلة بالتأكيد بعد أن اتخذت قرار بخصوص مشاعرك تبديها أو تخفيها ما هو الحل الأكثر ملائمة لشخصيتك ودرجة حبك للكتمان أو الشكوى أو اللجوء للغير كصديق أو أحد أفراد العائلة
وأيضا بعد أن تعرفت على نفسك وعرفت ما هي شخصيتك الحقيقية بعيدا عن تأثير الآخرين
جاء الموعد لاتخاذ القرارات ................
يجب أن تتخذ قرار وأنت عازم من داخلك على تنفيذه وحقيقة كل منا يعلم هل سوف ينفذ هذا القرار إذا أخذه أم لا فهو من داخله يكون صادق النية أو عازم على التسويف ......
يجب أن تتخذ القرار وتقول لنفسك
أنا ربان سفينتي
أنا قائد تصرفاتي
أنا مدير نفسي
أنا المتحكم في حياتي
ومن هنا نقطة البداية
ترتب أولوياتك وتضع أهدافك
لا تعود للماضي والأخطاء ولطالما قلت ولم أفعل وأنا هكذا دائما
هناك في اللغة كان ولكن أيضا هناك أمسى و أصبح
يوجد دائما مكان للحزن والندم ولكن يجب أن نخصص لهذا الحزن وهذا الندم والألم الناتج عنهما المجال الذي يستحقونه وليس أكثر من حقهم
علينا أن نفكر في الغد القريب الذي نستطيع التحكم فيه بالاتخاذ بالأسباب وليس علينا القلق على المستقبل البعيد الذي هو بيد الله عز وجل
علينا دائما أن نتعلم كيف نرى نصف الكوب الملآن وندرس كيف يمكننا أن نعوض أنفسنا عن نصفه الفارغ
علينا أن نحب أنفسنا ونتعلم التعامل معها بالطريقة الصحيحة ولا نحملها فوق طاقتها
***امسك بزمام حياتك و اتخذ قرار حياتك***
علينا أن نتعود على أن نجعل لأنفسنا نصيب من رحمتنا للآخرين
علينا ألا نلومها دائما على أخطائها و أخطاء من حولها وحتى نلومها على ما ليس لها يد فيه
علينا أن نتعلم كيف نتعامل مع الحياة وتكون لدينا دائما خطة بديلة و أن نكون دائما سابقين بخطوة حتى إذا ما جرحنا أو تسبب أحدهم في تحطيم شيء بداخلنا أو جرحنا جرحا عميقا يعوقنا عن التقدم نكون في مكان عندما نعود له نكون متأخرين ولكن نكون متماشين مع من حولنا فبدل أن يكون تأخرا يعيق عن التقدم يكون تأخر قابل للإصلاح وحاثا على التقدم والمواصلة وليس تأخرا محطما للآمال ومدعاة للإحباط
علينا أن نتخذ قرار بخصوص الحياة وجراحها هل أنا مستعد لتحمل تلك الجراح أم لا ؟
بناءا على إجابة هذا السؤال يكون القرار حيث تضع كل شخص في مكانه الذي ينتمي إليه من دوائر علاقاتك وهل سوف تسمح لهذا الإنسان بأن يتخطى حدوده أم لا؟ هل سوف تسمح لأحد أن يتخطى حدوده أم لا ؟
هل أنا مستعد لتحمل نتيجة أفعالي وقراراتي بالكامل أم لا ؟
يجب أن نسأل أنفسنا هذا السؤال قبل كل قرار وبناءا على الإجابة يكون التنفيذ من عدمه ..............
في هذه المرحلة بالتأكيد بعد أن اتخذت قرار بخصوص مشاعرك تبديها أو تخفيها ما هو الحل الأكثر ملائمة لشخصيتك ودرجة حبك للكتمان أو الشكوى أو اللجوء للغير كصديق أو أحد أفراد العائلة
وأيضا بعد أن تعرفت على نفسك وعرفت ما هي شخصيتك الحقيقية بعيدا عن تأثير الآخرين
جاء الموعد لاتخاذ القرارات ................
يجب أن تتخذ قرار وأنت عازم من داخلك على تنفيذه وحقيقة كل منا يعلم هل سوف ينفذ هذا القرار إذا أخذه أم لا فهو من داخله يكون صادق النية أو عازم على التسويف ......
يجب أن تتخذ القرار وتقول لنفسك
أنا ربان سفينتي
أنا قائد تصرفاتي
أنا مدير نفسي
أنا المتحكم في حياتي
ومن هنا نقطة البداية
ترتب أولوياتك وتضع أهدافك
لا تعود للماضي والأخطاء ولطالما قلت ولم أفعل وأنا هكذا دائما
هناك في اللغة كان ولكن أيضا هناك أمسى و أصبح
يوجد دائما مكان للحزن والندم ولكن يجب أن نخصص لهذا الحزن وهذا الندم والألم الناتج عنهما المجال الذي يستحقونه وليس أكثر من حقهم
علينا أن نفكر في الغد القريب الذي نستطيع التحكم فيه بالاتخاذ بالأسباب وليس علينا القلق على المستقبل البعيد الذي هو بيد الله عز وجل
علينا دائما أن نتعلم كيف نرى نصف الكوب الملآن وندرس كيف يمكننا أن نعوض أنفسنا عن نصفه الفارغ
علينا أن نحب أنفسنا ونتعلم التعامل معها بالطريقة الصحيحة ولا نحملها فوق طاقتها
***امسك بزمام حياتك و اتخذ قرار حياتك***
علينا أن نتعود على أن نجعل لأنفسنا نصيب من رحمتنا للآخرين
علينا ألا نلومها دائما على أخطائها و أخطاء من حولها وحتى نلومها على ما ليس لها يد فيه
علينا أن نتعلم كيف نتعامل مع الحياة وتكون لدينا دائما خطة بديلة و أن نكون دائما سابقين بخطوة حتى إذا ما جرحنا أو تسبب أحدهم في تحطيم شيء بداخلنا أو جرحنا جرحا عميقا يعوقنا عن التقدم نكون في مكان عندما نعود له نكون متأخرين ولكن نكون متماشين مع من حولنا فبدل أن يكون تأخرا يعيق عن التقدم يكون تأخر قابل للإصلاح وحاثا على التقدم والمواصلة وليس تأخرا محطما للآمال ومدعاة للإحباط
علينا أن نتخذ قرار بخصوص الحياة وجراحها هل أنا مستعد لتحمل تلك الجراح أم لا ؟
بناءا على إجابة هذا السؤال يكون القرار حيث تضع كل شخص في مكانه الذي ينتمي إليه من دوائر علاقاتك وهل سوف تسمح لهذا الإنسان بأن يتخطى حدوده أم لا؟ هل سوف تسمح لأحد أن يتخطى حدوده أم لا ؟
هل أنا مستعد لتحمل نتيجة أفعالي وقراراتي بالكامل أم لا ؟
يجب أن نسأل أنفسنا هذا السؤال قبل كل قرار وبناءا على الإجابة يكون التنفيذ من عدمه ..............