قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"عجبا لأمر المؤمن،إن أمره كله له خير،وليس ذلك لأحد إلا المؤمن،إن أصابته سراء شكر،فكان خيرا له،و إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له "
و قال عليه الصلاة والسلام"أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل،يبتلى الرجل على حسب دينه،فإن كان في دينه صلبا اشتد بلائه وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة"
يقول الله عز وجل"الم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين"
و يقول سبحانه"و لنبلونكم بشيء من الخوف و الجوع ونقص من الأموال والأنفس و الثمرات و بشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ور حمة و أولئك هم المهتدين"
لا تحزن أبدا من الشدائد والابتلاءات اجعل الأمل طريقا للاستمرار
لا تحزن فإن الله لا يختار لك إلا الخير، فالله أرحم بك من رحمة الأم بطفلها الرضيع
ادخل جنة الدنيا حتى لا تحزن، قال الشيخ الإسلام ابن تيمية"إن في الدنيا جنة من لم يدخلها فلن يدخل جنة الآخرة، قالوا ما هي ؟قال إنها جنة الإيمان"
إن محبة الله أخي المسلم أختي المسلمة و معرفته ودوام ذكره هو جنة الدنيا، فمن قرت عينه بالله قرت به كل عين، ومن لم تقر عينه بالله، تقطعت نفسه على الدنيا حسرات.يقول عز وجل"من عمل صالحا من ذكرأ و أنثى و هو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ماكانوا يعملون"
[/b][/center]و قال عليه الصلاة والسلام"أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل،يبتلى الرجل على حسب دينه،فإن كان في دينه صلبا اشتد بلائه وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة"
يقول الله عز وجل"الم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين"
و يقول سبحانه"و لنبلونكم بشيء من الخوف و الجوع ونقص من الأموال والأنفس و الثمرات و بشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ور حمة و أولئك هم المهتدين"
لا تحزن أبدا من الشدائد والابتلاءات اجعل الأمل طريقا للاستمرار
لا تحزن فإن الله لا يختار لك إلا الخير، فالله أرحم بك من رحمة الأم بطفلها الرضيع
ادخل جنة الدنيا حتى لا تحزن، قال الشيخ الإسلام ابن تيمية"إن في الدنيا جنة من لم يدخلها فلن يدخل جنة الآخرة، قالوا ما هي ؟قال إنها جنة الإيمان"
إن محبة الله أخي المسلم أختي المسلمة و معرفته ودوام ذكره هو جنة الدنيا، فمن قرت عينه بالله قرت به كل عين، ومن لم تقر عينه بالله، تقطعت نفسه على الدنيا حسرات.يقول عز وجل"من عمل صالحا من ذكرأ و أنثى و هو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ماكانوا يعملون"