رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا ...
كلمات من مشكاة النبوة... من واضب عليها... كانت له طريقا إلى الجنة...فاحفظها أخي الحبيب ..و أذكرها و ذكّر بها تفز و تغنم.....
عَنْ مُنْذِرِ بْنِ سَاوَى رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ قَالَ إِذَا أَصْبَحَ: رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالإِسْلامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا، فَأَنَا الزَّعِيمُ لآخُذَ بِيَدِهِ حَتَّى أُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ". أخرجه الحاكم ( 1 / 4 )، وصححه الألباني (السلسلة الصحيحة 6 / 421 ). زَعِيمْ: أَيْ كَفِيلْ.
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليهوسلم قَالَ:«يَا أَبَا سَعِيدٍ، مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا، وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ». فَعَجِبَ لَهَا أَبُوسَعِيدٍ، فَقَالَ: أَعِدْهَا عَلَيَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ. فَفَعَلَ.
أخرجه مسلم. وفي رواية ذاق طعم الإيمان.
فضل من قالها بعد النداء:
عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ عَنْ رَسُولِاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ الْمُؤَذِّنَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيكَ لَهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّاوَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا غُفِرَ لَهُ ذَنْبُهُ- مسلم
***************************
مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا: لم يطلب غير الله.
قال تعالى ( وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لَّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَومِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ. وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوالَهُمْ أَعْدَاء وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ ).
وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا: رضي بالإسلام وبما جاء به، وكفر بما سواه من الأديان.
وَبِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبِيًّا: أي بجميع ماأرسل به وبلغه إلينا من الأمور الاعتقاديةوغيرها.
كلمات من مشكاة النبوة... من واضب عليها... كانت له طريقا إلى الجنة...فاحفظها أخي الحبيب ..و أذكرها و ذكّر بها تفز و تغنم.....
عَنْ مُنْذِرِ بْنِ سَاوَى رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ قَالَ إِذَا أَصْبَحَ: رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالإِسْلامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا، فَأَنَا الزَّعِيمُ لآخُذَ بِيَدِهِ حَتَّى أُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ". أخرجه الحاكم ( 1 / 4 )، وصححه الألباني (السلسلة الصحيحة 6 / 421 ). زَعِيمْ: أَيْ كَفِيلْ.
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليهوسلم قَالَ:«يَا أَبَا سَعِيدٍ، مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا، وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ». فَعَجِبَ لَهَا أَبُوسَعِيدٍ، فَقَالَ: أَعِدْهَا عَلَيَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ. فَفَعَلَ.
أخرجه مسلم. وفي رواية ذاق طعم الإيمان.
فضل من قالها بعد النداء:
عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ عَنْ رَسُولِاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ الْمُؤَذِّنَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيكَ لَهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّاوَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا غُفِرَ لَهُ ذَنْبُهُ- مسلم
***************************
مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا: لم يطلب غير الله.
قال تعالى ( وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لَّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَومِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ. وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوالَهُمْ أَعْدَاء وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ ).
وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا: رضي بالإسلام وبما جاء به، وكفر بما سواه من الأديان.
وَبِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبِيًّا: أي بجميع ماأرسل به وبلغه إلينا من الأمور الاعتقاديةوغيرها.